نفى الرئيس التنفيذي لشركة تسلا إيلون ماسك، ما ورد في تقرير صحيفة “وول ستريت جورنال” حول محادثات مع السعودية لإنشاء مصنع للسيارات الكهربائية، وقد أعرب عن هذا النفي عبر تغريدة على حسابه الشخصي في تويتر ووصف التقرير بأنه كاذب تماماً، حيث قال “مقال آخر كاذب تمامًا من وول ستريت جورنال”، وأرفق صورة من تقرير الصحيفة مع التغريدة.
وكما ذكرت الصحيفة، فإن السعودية كانت تحاول جذب شركة تسلا من خلال تقديم حق شراء كميات معينة من المعادن والفلزات اللازمة لصناعة البطاريات الكهربائية، كما تم تداول أفكار أخرى تشمل تمويلًا لشركة ترافيغورا لتنفيذ مشروع لاستخراج المعادن مثل الكوبالت والنحاس في الكونغو، مما سيسهم في تأمين إمدادات هذه المواد لمصنع تسلا المحتمل.
يُذكر أن تسلا كانت تنوي اختيار موقع لمصنع جديد بحلول نهاية عام 2023، وهذا جزء من خطتها للتوسع وزيادة إنتاجها لتصل إلى هدف بيع 20 مليون سيارة كهربائية سنويًا بحلول عام 2030، بالإضافة إلى أن السعودية تبحث عن فرص لتنويع اقتصادها وتحقيق استقلالية عن النفط من خلال استثمارات في قطاعات متنوعة، بما في ذلك صناعة السيارات الكهربائية.
ومن جهة اخرى، أشارت بعض التقارير الصحفية إلى أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد طلب من إيلون ماسك بناء مصنع لتسلا في تركيا، وهذا يظهر تنافس الدول والمناطق لاجتذاب استثمارات شركة تسلا والاستفادة من نجاحها في صناعة السيارات الكهربائية.
نفى الرئيس التنفيذي لشركة تسلا إيلون ماسك، ما ورد في تقرير صحيفة “وول ستريت جورنال” حول محادثات مع السعودية لإنشاء مصنع للسيارات الكهربائية، وقد أعرب عن هذا النفي عبر تغريدة على حسابه الشخصي في تويتر ووصف التقرير بأنه كاذب تماماً، حيث قال “مقال آخر كاذب تمامًا من وول ستريت جورنال”، وأرفق صورة من تقرير الصحيفة مع التغريدة.
وكما ذكرت الصحيفة، فإن السعودية كانت تحاول جذب شركة تسلا من خلال تقديم حق شراء كميات معينة من المعادن والفلزات اللازمة لصناعة البطاريات الكهربائية، كما تم تداول أفكار أخرى تشمل تمويلًا لشركة ترافيغورا لتنفيذ مشروع لاستخراج المعادن مثل الكوبالت والنحاس في الكونغو، مما سيسهم في تأمين إمدادات هذه المواد لمصنع تسلا المحتمل.
يُذكر أن تسلا كانت تنوي اختيار موقع لمصنع جديد بحلول نهاية عام 2023، وهذا جزء من خطتها للتوسع وزيادة إنتاجها لتصل إلى هدف بيع 20 مليون سيارة كهربائية سنويًا بحلول عام 2030، بالإضافة إلى أن السعودية تبحث عن فرص لتنويع اقتصادها وتحقيق استقلالية عن النفط من خلال استثمارات في قطاعات متنوعة، بما في ذلك صناعة السيارات الكهربائية.
ومن جهة اخرى، أشارت بعض التقارير الصحفية إلى أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد طلب من إيلون ماسك بناء مصنع لتسلا في تركيا، وهذا يظهر تنافس الدول والمناطق لاجتذاب استثمارات شركة تسلا والاستفادة من نجاحها في صناعة السيارات الكهربائية.