منذ اندلاع الحرب في غزة بعد طوفان الأقصى في 7 أكتوبر/تشرين الأول، أبدعت العديد من الحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي في التضامن مع القضية الفلسطينية، مقاومة البروباغندا الإسرائيلية وكشف أخبارها الكاذبة.
كما وتم إطلاق مواقع إلكترونية للكشف عن المنتجات التي تستحق المقاطعة بسبب دعمها للاحتلال الإسرائيلي، بالإضافة إلى تطبيقات تهدف إلى تسهيل الوصول إلى معلومات حول المنتجات المقاطعة، وكذلك توفير أرقام هواتف لسكان غزة بعد قطع الاتصالات.
سنتناول في هذا المقال الحسابات والمواقع، بالإضافة إلى التطبيقات التي أظهرت تضامنها مع غزة في الأحداث الأخيرة.
حسابات تقف ضد البروباغندا الإسرائيلية:
- جاكسون هينكل (المحلل السياسي):
يستخدم حسابه على منصة X لفضح أكاذيب البروباجندا الإسرائيلية، حيث نشر تدوينات وفيديوهات تتعارض مع روايتها. هينكل هو معلق سياسي أمريكي ومؤثر على وسائل التواصل الاجتماعي.
- شون كينغ (الكاتب الأمريكي):
نشر على حساباته في إنستغرام وفيسبوك ومنصة X منشورات تدعم القضية الفلسطينية وتكذب الإدعاءات الإسرائيلية. - إكياد (حساب عربي):
وقف في وجه الإدعاءات الإسرائيلية على منصات إنستغرام وفيسبوك ومنصة X، ونشر العديد من الفيديوهات التحريرية على يوتيوب.
مواقع لمعرفة المواد المقاطعة:
- بدناش:
موقع يسهل على الناس معرفة المنتجات والشركات التي يجب مقاطعتها، ويساعد في التحول نحو استهلاك مسؤول.
- Boycott (بيكوت):
موقع بريطاني يتيح للمستخدمين فهم المنتجات والشركات التي يمكن مقاطعتها، سواء كانت غذائية أو في مجالات أخرى.
تطبيقات دعمت القضية الفلسطينية:
- Simly:
تطبيق يبيع شرائح الاتصال الإلكترونية e-SIM ويوصلها إلى غزة بعد تحويلها إلى الدولي لتجاوز حجب الإنترنت المحلي. - قضيتي:
تطبيق مجاني يهدف إلى تعزيز مقاطعة منتجات الاحتلال الإسرائيلي وتوعية المستخدمين حول قضية فلسطين وحقوق الإنسان.
هذه المبادرات تسلط الضوء على التضامن العالمي مع الشعب الفلسطيني وتشجع على دعم القضية بطرق متنوعة.
شاهد أيضاً:
تقارير : الذكاء الاصطناعي سيسيطر على الخدمات المصرفية قريباً
أغلى 5 ورود يمكنك شراؤها
أكبر الدول في صناعة السفن بالعالم
أكثر من مليون مسافر عبر مطار الملك عبدالعزيز الدولي خلال 2023